“لا ملاذ لي إلّاك”
…
منذُ ليلٍ وقمر..
تهافت ضياءُ وجهك
على مساحة أمنياتي…
فكانتْ ساعةُ الميلاد……
شُقـيتَ بـك قبل ألف عـام
حتّى لامـلاذ لي إلّاك …
فـارغ تقويمي إلاَّ من نقـوش وُدِّك…
يتلاحق الزمـن …أُذاكر وجهَك كالصّـلاة
تبكيك أيامي ، وقصصُ الحبِّ على
مرمى ابتسامة
تغـادرني…
أبـحث عنـك لأجدك
مرسوماً على قدر لهفتي
على رحيق الورد تبايعني عمري
ليطَّـوَّف العشقُ كمااااا نشتهي